الديمقراطية ، التصفية بحزم وتصميم لنواحي ضعف الحركة النقابية . إن الشعار
للحزب الشيوعي الالماني ان يعارض به الشعار الرئيسي الرئيسي الذي ينبغي
للديكتاتورية الفاشية ( " الرايخ الثالث ") و كذلك شعار الحزب الاشتراكي –
الثانية ") يجب أن يكون : جمهورية العمال و الفلاحين الديمقراطي (" الجمهورية
، أي ألمانيا الاشتراكية ، السوفياتية ، التي تضمن أيضا امكان الارتباط الطوعي
. (لشعوب النمسا و المناطق الألمانية الأخرى ( 2
العمل الجماهيري ، النضال الجماهيري ، المقاومة الجماهيرية ، الجبهة الموحدة
تلك هي أسس التكتيك الشيوعية .!بدون أية مغامرة
لقد عثر في بيتي ، على نداء من اللجنة التنفيذية للأممية الشيوعية . و أرى أن
بالإمكان الاستشهاد به أيضا .إن في هذا النداء نقطتين تتصفان بأهمية خاصة .
و هكذا ، يتحدث النداء عن مهمات الحزب الشيوعي في نضاله ضد الإرهاب
القومي – الاشتراكي ، و كذلك لأجل الدفاع عن منظمات الطبقة العاملة و
: ما يلي صحافتها . و من جملة ما جاء في هذا القرار
العمال الشيوعيين و إن العقبة الرئيسية في طريق تحقيق الجبهة لنضال
كانت و ما زالت هي سياسة التعاون مع الاشتراكيين – الديمقراطيين
البورجوازية ، هذه السياسة التي تنتهجها الأحزاب الاشتراكية – الديمقراطية ،
التي قادت حاليا و عرضت البروليتاريا العالمية لضربات العدو الطبقي . إن
المعروفة باسم سياسة " أهون الشرين " ، سياسة التعاون هذه مع البرجوازية ،
. قد أدت ، في الواقع ، في ألمانيا إلى انتصار الرجعية الفاشية
إن الأممية الشيوعية و الأحزاب الشيوعية لجميع البلدان قد أكدت أكثر من مرة
إرادتها في النضال بصورة مشتركة مع العمال الاشتراكيين – الديمقراطيين ضد
هجوم الرأسمال، و الرجعية السياسية و خطر الحرب . و قد كانت الأحزاب
الشيوعية منظمة النضال المشترك للعمال الشيوعيين ضد الأحزاب الاشتراكية –
الديمقراطية التي كانت تحطم بصورة منهجية الجبهة الموحدة للجماهير العمالية
.
الاشتراكية – ففي 20 تموز من العام الماضي ، بعد انهيار حكومة فون بابن
الديمقراطية البروسية ، وجه الحزب الشيوعي الألماني إلى الحزب الاشتراكي –
الديمقراطي و إلى المنظمة المركزية لنقابات ألمانيا ، الاقتراح لتنظيم إضراب
. مشترك ضد الفاشية
لكن الحزب الاشتراكي – الديمقراطي و المنظمة النقابية المركزية ، بموافقة
مجمل الأممية الثانية ، وصفت هذا الاقتراح لتنظيم الإضراب المشترك ، بأنه
.. استفزاز
و قد جدد الحزب الشيوعي الألماني اقتراحه للعمل المشترك حين كان هتلر يصل
للحزب الشيوعي الالماني ان يعارض به الشعار الرئيسي الرئيسي الذي ينبغي
للديكتاتورية الفاشية ( " الرايخ الثالث ") و كذلك شعار الحزب الاشتراكي –
الثانية ") يجب أن يكون : جمهورية العمال و الفلاحين الديمقراطي (" الجمهورية
، أي ألمانيا الاشتراكية ، السوفياتية ، التي تضمن أيضا امكان الارتباط الطوعي
. (لشعوب النمسا و المناطق الألمانية الأخرى ( 2
العمل الجماهيري ، النضال الجماهيري ، المقاومة الجماهيرية ، الجبهة الموحدة
تلك هي أسس التكتيك الشيوعية .!بدون أية مغامرة
لقد عثر في بيتي ، على نداء من اللجنة التنفيذية للأممية الشيوعية . و أرى أن
بالإمكان الاستشهاد به أيضا .إن في هذا النداء نقطتين تتصفان بأهمية خاصة .
و هكذا ، يتحدث النداء عن مهمات الحزب الشيوعي في نضاله ضد الإرهاب
القومي – الاشتراكي ، و كذلك لأجل الدفاع عن منظمات الطبقة العاملة و
: ما يلي صحافتها . و من جملة ما جاء في هذا القرار
العمال الشيوعيين و إن العقبة الرئيسية في طريق تحقيق الجبهة لنضال
كانت و ما زالت هي سياسة التعاون مع الاشتراكيين – الديمقراطيين
البورجوازية ، هذه السياسة التي تنتهجها الأحزاب الاشتراكية – الديمقراطية ،
التي قادت حاليا و عرضت البروليتاريا العالمية لضربات العدو الطبقي . إن
المعروفة باسم سياسة " أهون الشرين " ، سياسة التعاون هذه مع البرجوازية ،
. قد أدت ، في الواقع ، في ألمانيا إلى انتصار الرجعية الفاشية
إن الأممية الشيوعية و الأحزاب الشيوعية لجميع البلدان قد أكدت أكثر من مرة
إرادتها في النضال بصورة مشتركة مع العمال الاشتراكيين – الديمقراطيين ضد
هجوم الرأسمال، و الرجعية السياسية و خطر الحرب . و قد كانت الأحزاب
الشيوعية منظمة النضال المشترك للعمال الشيوعيين ضد الأحزاب الاشتراكية –
الديمقراطية التي كانت تحطم بصورة منهجية الجبهة الموحدة للجماهير العمالية
.
الاشتراكية – ففي 20 تموز من العام الماضي ، بعد انهيار حكومة فون بابن
الديمقراطية البروسية ، وجه الحزب الشيوعي الألماني إلى الحزب الاشتراكي –
الديمقراطي و إلى المنظمة المركزية لنقابات ألمانيا ، الاقتراح لتنظيم إضراب
. مشترك ضد الفاشية
لكن الحزب الاشتراكي – الديمقراطي و المنظمة النقابية المركزية ، بموافقة
مجمل الأممية الثانية ، وصفت هذا الاقتراح لتنظيم الإضراب المشترك ، بأنه
.. استفزاز
و قد جدد الحزب الشيوعي الألماني اقتراحه للعمل المشترك حين كان هتلر يصل